رجعت من كاترين شيفة تفصيل الدنيا بوضوح
بلاحظ حاجات صغيرة
ومتصالحة مع الحاجات الي حد كبير
هي كاترين ديما بتخلي روحي حسة بسكينة وان العالم براح ... اول اسبوع بعدها
وبعدين ابدأ احس الاشتياق والاحتياج الشديد لها وساعااات الوحدة الموجعة
بوصل لمرحلة بتبقي كل الحاجات بتوجع .. حتي الحاجات الحلوة
..
فارق المرة دي كمية التفاصيل اللي بلاحظها واللي بتخليني ابتسم حتي لو ألوانها بهته
...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق